المكونات السامة في السيجارة

  • الساينيد: سم قاتل.
  • الفومالديهايد: غاز عديم اللون نافذ الرائحة يستعمل لحفظ الأعضاء والأنسجة .
  • الميثانول: الكحول
  • الأستيلين: وقود يستعمل في المشاغل
  • الأمونياك: يستعمل في كثير من مواد التنظيف، وهو غاز مهيج للأغشية المخاطية ويحتوي على مواد مسببة للسرطان.
  • الأسيتون: يستعمل في المواد المزيلة لصبغ الأظافر.
  • القطـران: أشد مكونات دخان التبغ ضرراً وهو " مادة صفراء تميل الى السواد" ، وللقطران دور محقق في أحداث السرطان حيث ثبت بأنه يحتوي على ما لا يقل عن اثني عشر عنصرا كيماويا كل منه له القابلية على تكوين الأورام الخبيثة وتحتوي السيجارة الإعتيادية على 3.5 ملغم من القطران والأنواع التي يسمونها بالأصناف المحسنة فأن كمية القطران لا تقل عن 0.6 ملغم والغالبية في هذه الأيام تحتوي على 12 ملغم.
  • النيكـوتين: يسبب مادة النيكوتين نقص كمية الأوكسجين بالدم وإنخفاض حرارة الجلد وتقليل جريان الدم في الساقين والقدمين وأنسجة الجسم بشكل ملحوظ. ويكمن الخطر الحقيقي لمادة النيكوتين من حيث تأثيرها على المخ والجهاز العصبي في إعتماد المدخن عليها ومفعولها على الجهاز العصبي هو التنشيط أولا ثم التهبيط. وأما مفعوله على القلب فيؤدي الى تسريع خفقات القلب وعدم إنتظام ضرباته وذلك من خلال تحفيزها على إفراز هرمون غدة فوق الكلية (الكظرية). وكذلك الى إعاقة نقل الأكسجين الى عضلة القلب. وتأتي خطورة مادة النيكوتين في حقيقة كونها تزيد من مادة الكوليسترول والدهون في الدم، كما ترفع من لزوجة الدم وهذا يؤدي الى تصلب الشرايين وتخثر الدم داخل الأوعية الدموية وحصول الجلطة القلبية والدماغية. علما أن كمية النيكوتين الموجودة في سيجارة واحدة كفيلة بقتل إنسان في أوج صحته لو أعطيت هذه الكمية من النيكوتين بواسطة إبرة بالوريد (عن تقرير الكلية الملكية للأطباء بالمملكة المتحدة الصادر في عام 1997). وتحتوي كل سيجارة من الأنواع المحسنة اليوم على 5,. الى 8,. ملغم من النيكوتين والأنواع الاعتيادية تحتوي 5, 1ملغم .
  • أول أكسيد الكربون: وهو الغاز الذي يتحد عند امتصاصه من الجهاز التنفسي مع هيموغلبين الدم فيعيق كريات الدم الحمراء من القيام بوظائفها الطبيعية وهي نقل الأكسجين الى كافة أنحاء الجسم ويتأثر الدماغ بهذا الاختلال الوظيفي بصورة خاصة محدثا الصداع والغثيان والدوار وحتى فقدان الشعور. أما عند الحوامل المدخنات فانه ينفذ إلى دم الجنين ويتركز هناك بأضعاف ماهو عليه في دم الأم معرضا الجنين للمشاكل الصحية وقد يعرضه للوفاة داخل الرحم.